مقاصد صالحه ولكنها عسرت الفهم !
أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُ: «لَسْتَ تَعْلَمُ أَنْتَ الآنَ مَا أَنَا أَصْنَعُ، وَلكِنَّكَ سَتَفْهَمُ فِيمَا بَعْدُ»يو7:13
هناك نصب تذكارى وحيد فى العالم على شكل حشره لتكريم تلك الحشره.فى ولاية ألاباما.
وقصتهُ أن حشرة خنفساء القطن كانت قد غزت جنوب شرق ولاية ألاباما سنة 1915 ودمرت 60 فى المئه من محصول القطن وبلغ اليأس بالمزارعين حتى أنهم تحولوا إلي زراعة الفول السودانى. وبقدوم سنة 1917 كانت صناعة الفول السودانى قد أزدهرت وأعطت أرباحاً كثيره حتى أن الأقليم سجل أكبر حصاد لمحصول الفول فى كل البلاد.ومن منطق العرفان أقام أهالى البلده ثمثالاً ونقشوا عليه هذه الكلمات.مع تقديرنا العميق لخنفساء القطن ولدورها الرائع فى أحلال الرخاء.
ولقد تحولت أداة معاناتهم إلي وسيلة بركتهم .إلهنا إلهُ المقاصد الصالحه وقد لا نفهم دائما قصده لكن يمكننا الوثوق بأنه له هدفاً صالحاً فى حياتنا وقد يبدو شيئاً غير مفهوم للوهلة ِالأوله وعندما تتسأل يجيبك أنت لا تفهم الأن ما أنا صانع ولكنك ستفهم فيما بعد .فما عليك سوى أن تنتظر للنهايه وتثق أن مشيئته دائماً صالحه وكامله ومرضيه ومقاصده دايما للخير وأفكاره أفكار سلام لاشر .
الوسومالصلاة - المؤمن - الله - علاقة - تواصل - ساعة صلاة - الايمان - القرب من الله - طلب الصلاة المراة - اليوم - دور- مكانة - الحب - واتس آب - فيبر - ترامب -برنامج - المشورة - - الكتاب المقدس - ترامب - واتس اب - فايبر - برامج - الحب و الجنس مؤتمر