وَيْلٌ لِلرُّعَاةِ الَّذِينَ يُهْلِكُونَ وَيُبَدِّدُونَ غَنَمَ رَعِيَّتِي، يَقُولُ الرَّبُّ.

48982019_2475853309108094_4867693969376542720_n (1).jpg

الخادم الامين
انتبه اخى الخادم من :-
1 وَيْلٌ لِلرُّعَاةِ الَّذِينَ يُهْلِكُونَ وَيُبَدِّدُونَ غَنَمَ رَعِيَّتِي، يَقُولُ الرَّبُّ.
2 لِذلِكَ هكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلهُ إِسْرَائِيلَ عَنِ الرُّعَاةِ الَّذِينَ يَرْعَوْنَ شَعْبِي: أَنْتُمْ بَدَّدْتُمْ غَنَمِي وَطَرَدْتُمُوهَا وَلَمْ تَتَعَهَّدُوهَا. هأَنَذَا أُعَاقِبُكُمْ عَلَى شَرِّ أَعْمَالِكُمْ، يَقُولُ الرَّبُّ.
3 وَأَنَا أَجْمَعُ بَقِيَّةَ غَنَمِي مِنْ جَمِيعِ الأَرَاضِي الَّتِي طَرَدْتُهَا إِلَيْهَا، وَأَرُدُّهَا إِلَى مَرَابِضِهَا فَتُثْمِرُ وَتَكْثُرُ.
4 وَأُقِيمُ عَلَيْهَا رُعَاةً يَرْعَوْنَهَا فَلاَ تَخَافُ بَعْدُ وَلاَ تَرْتَعِدُ وَلاَ تُفْقَدُ، يَقُولُ الرَّبُّ.
ارميا1:23-4
ويل للرعاة الأنانيين
كشف إرميا، بأمرٍ إلهي، أخطاء ملوك يهوذا
* أنانيتهم على حساب علاقتهم بالله وشعبه.
* اهتمامهم بالترف والحياة المدلّلة وسط الظروف القاسية التي عانى منها الشعب.
* الكبرياء والتشامخ، كأنهم فوق كل قانون، لا يخضعوا حتى لشريعة الله.
* الظلم، إذ كانوا طغاة، لا ينصفون حق الأرملة واليتيم والغريب والمظلوم.
* اتكالهم على الذراع البشري، أي على الأمم التي تحالفوا معها، وعلى آلهتهم… لهذا قيل عن يهوياكين الذي أُسر إلى بابل:” (يكون) عقيمًا، رجلًا لا ينجح في أيامه، لأنه لا ينجح من نسله أحد جالسًا على كرسي داود وحاكمًا بعد في يهوذا” (22: 20).
الآن يتحدث بصفة عامة عن القيادات السياسية خاصة في أيام صدقيا الملك التي أفسدت الشعب عوض رعايتهم والاهتمام بهم:
“ويل للرعاة الذين يهلكون ويبددون غنم رعيتي يقول الرب.
لذلك هكذا قال الرب إله إسرائيل عن الرعاة الذين يرعون شعبي:
أنتم بددتم غنمي وطردتموها ولم تتعهدوها.
هأنذا أعاقبكم على شر أعمالكم يقول الرب”
تطلع إرميا النبي إلى الشعب بروح النبوة، ونظرهم يُقادون في مذلة إلى السبي. لقد اشترك الشعب مع الملك ورجاله في الشر، لذلك استحقوا التأديب؛ لكن الله يلقي باللوم أولًا وقبل كل شيء على القيادات التي تحولت من موقف الرعاية إلى التبديد والطرد.
سمح الله بالسبي، بل وقدس بابل بكل طاقاتها كآلات في يده لأسر شعبه، وفي نفس الوقت فتح باب الرجاء لشعبه، وأعلن حنوه عليهم، مكررًا التعبير “غنم رعيتي”، “شعبي”، “غنمي”.
جاءت الكلمة العبرية في قوله:
“لم تتعهدوها”تحمل معني واسعًا، مثل “يتعهد”، “يذهب لينظر”، “يهتم ب”، “يشتاق إلى”، “يضع في اعتباره”، “يصغي إلى” إلخ[474]. هكذا كان يليق بالرعاة أن تُمتص كل مشاعرهم وأفكارهم وطاقاتهم في شعبهم، فيصغون إليهم، ويهتمون بهم، ويشتاقون إليهم، ويبذلون حياتهم من أجلهم.

1- الخدمة فى اى مساحة مش فاماكن مرتاحة
2- الخدمة هى حياة مش ترديد للايات
3- الخدمة هى خضوع مش حماس مدفوع
4- الخدمة دة شخص مثابر مش وقفة على المنابر
5- الخدمة دة ربح نفوس مش ربح للفلوس
6- الخدمة عضو عامل مش على حسابها نجامل
7- الخدمة هدفها فاديك مش لبس البدلة الشيك
8- الخدمة دة كلام حساس مش اللى يرضى الناس
9- الخدمة دة كلام بالروح مش تخدير للجروح
10- الخدمة تحب الاخر مش بمواهبك تتفاخر
11- الخدمة دة تكون جنود فى الجيش مش مهنة للاكل العيش
12- الخدمة دةدعوة اكيد مش نوته و فيها مواعيد
13- الخدمة دة تكريس مش بس لقب قسيس
14- الخدمة دة تاييد مش فرصة للتقليد
15- الخدمة احساس مش استغلال للناس
16- الخدمة تضحية مش مكتب و عربية
17- الخدمة ليها اساس مش استحسان الناس
18- الخدمة تكون بالايمان مش مجرد فهمان
19- الخدمة دة رؤى و احلام مش وعظ و كتر كلام
20- فى يا ناس فى عذاب من تنظيم الاحزاب

Comments

comments

شاهد أيضاً

كنيسة يسوع؟؟؟!!!

كنيسة يسوع !! ? جاء للكنيسة شخص بهيئة فقيرة بدا انه متشرد .. تجول حولها …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

 
Chat  
RadioVOH FB page Chat Online
+