المليونير الفقير
على عمق قليلا من 1100 قدم اكتشف الخبراء مخزنا جبارا للزيت كانت حصيلته 80 الف برميل فى اليوم و بحساب وقتنا الحالى نقول بان هذا يعنى دخلا يوازى 2.5 مليون دولار كل يوم من تلك البئر الواحد و هذه فقط كانت البداية و اتت بعد ذلك ابارا اخرى لها اكثر من ضعف انتاج هذا البئر الاول وبعد اكثر من 30 عاما من الضخ اجرت الحكومة الاختبار على احد الابار فوجدت ان فى امكانه تقديم 125 الف برميلا كل يوم و كل هذا كان ملك صاحب مزرعة الضان الفقير ان اليوم الذى اشترى فية تلك المزرعة ماكان يحلم فية بالبترول و ما كان اهتمامه متجها الى شئ من هذا قدر اهتمامه بتربية الضان و رعايتها و استشمارها لقد كان البترول الخفى ملكه ايضا كجزء من الصفقة و مع انه كان ينام فوق بحيرة من الزيت الذى لايقدر بثمن الا انه كان يعيش فى عوز و فقر معتمدا على المعونات الحكومية لقد كان مليونيرا مجمدا يعيش فى الفقر.
ترى ماذا كانت مشكلته؟
بكل بساطة كان سر مشكلته انه لايعلم بوجود الزيت هناك
و نحن لانعلم ولا بنستخدم سلطان الرب يسوع ولا بنطلب الملئ بالروح القدس ولا ارشاد الروح القدس
لان الروح القدس هو مفتاح الحياة فوق الطبيعية
القس / مجدى خلة
فايبر وواتس اب
009647502720873
الوسومترامب وسوريا و العراق والحب و الزواج