للأسف !!!
لا تزال الناس تقدم الصلوات من أجل أمواتهم وتقديم تقدمات عينية أو مادية عن روح أمواتهم ، وتقديم طعام الرحمة عن أمواتهم تحت مُسمى
{ بدعة عيد الأموات } عابثين بكلمة الرب ومحبين للقصص الخرافية التي نهى الرب شعبه عنها ” فيصرفون مسامعهم عن الحق ، وينحرفون إلى الخرافات 2 تيمو 4 : 4 ” لنرفض كل الخرافات ” واما الخرافات الدنسة العجائزية فارفضها ، وروض نفسك للتقوى 1 تيمو 4 : 7 ” لأن الموت هو الباب المغلق الذى لم ولن يعد بعده رجاء للخلاص ولا للتوبة ولا للرحمة ..فطلب الصلاة والرحمة للخاطى بعد وفاته ، لا تستطيع أن تغير الحكم الإلهى فى الدينونة ..بل هى من الخرافات المصنعة وذلك لأنها لا ولم ولن تفيدهم شيئا. ألم يُذكرنا يسوع بالمثل : قال ابرهيم للغنى وهو معذب فى اللهيب .. يا ابنى أذكر أنك استوفيت خيراتك فى حياتك وكذلك لعازر البلايا . والآن هو يتعزى وأنت تتعذب . إذ لا منفعة من كل تقدمات الرحمة والصلاة للأموات . فأنت بلا عذر أيها الإنسان ، يقول سليمان الحكيم في الجامعة : ” أما الموتى لايعلمون شيئا وليس لهم أجر بعد لأن ذكرهم نُسي .. جامعة 9-5 وأنا أقول أيضا كما قال الوحي على لسان سُليمان الحكيم ” اتركوا الجهالات فتحيوا ، وسيروا في طريق الفهم ” 9 : 6 ولنصرف أوقات الصلاة التي تذهب هباء للأموات لنصرفها بالصلاة من أجل بعضنا البعض يع 5 : 16 ومن أجل أنفسنا كي لا ندخل في تجربة
مت 26 : 41
القس / مجدى خلة
فايبر وواتس اب و الايمو
٠٠٩٦٤٧٥٠٢٧٢٠٨٧٣
الوسومإدلب ترامب الحب و الحنس