برامجنا الاذاعية

كم من مرات نخسر أشياء ونفقد اخري ونظن ان الحياه قد انتهت لكن لنعلم ان الهنا قادر ان يعوضنا ويباركنا ويعزينا وله تعويض يفوق توقعاتنا. انها فرصه لنتعلم وتتشجع من كلمته الصالحة

كم من المرات نهتم بامور العالم وننسي انها زائله بلا قيمه لنعلم انه ان كان لمت وجاء في المسيح في هذا العالم فقط فنحن اشقي جميع الناس دعوه لنتعلم معا انه بدون يسوع بالمياه لحملتها تصبح كل الأمور اوهام وسراب

شخص واحد عبر التاريخ البشري كله استطلع ان يقول تعالوا الي والدعوة للجميع بالرغم من انها من شخصيه واحده ما هي أنواع الأتعاب وكيف يحولها الله للخير تابعونا السبت ٧/٢٠ لنتعرف علي الاجابه

كم من المرات نتعرض لكثير من الخسائر وذلك يودي الي مشاكل كبيره وفقدان العديد من المميزات فرصه لنتعرف علي نوعيه هذه الخسائر

ماهي فوائد اقامة علاقة ايجابية بين الاهل والابناء ؟ ما العمل لنجاح هذه العلاقة؟ هل على الاهل مسؤولية تجاه ابنائهم؟ لسماع الجواب على هذه الاسئلة واي سؤال اخر عندكم استمعوا الى برنامج : الشباب يتكلم برنامج بيناقش وبيعالج مشاكل الشباب حسب الكتاب المقدس تقدمه لنا الاخت ليديا نونه النهارده الثلاثاء …

ماهي فوائد اقامة علاقة ايجابية بين الاهل والابناء ؟ ما العمل لنجاح هذه العلاقة؟ هل على الاهل مسؤولية تجاه ابنائهم؟ لسماع الجواب على هذه الاسئلة واي سؤال اخر عندكم استمعوا الى برنامج : الشباب يتكلم برنامج بيناقش وبيعالج مشاكل الشباب حسب الكتاب المقدس تقدمه لنا الاخت ليديا نونه النهارده الثلاثاء …

ماذا يعني الغفران بالنسبة لك؟ كثيرا ما نتكلم عنه ونخدم عنه لكننا لم نختبر قوته وبركاته للان انها فرصه لنتعرف عن بركات هذا الغفران من كلمه الله

نتابع بهذه الحلقه موضوع الأسبوع الماضي واحتياجنا لمحطات كهذه تعيننا في البريه الصعبة وتعطينا ألقوه ان نكمل المسيرة مع الهنا الحي ليوم مجيئه

هل اعطاء حرية القرار للابناء تساعدهم ؟ هل بامكان الابناء حقيقة المشاركة بآرائهم في البيت؟ هل نستطيع ان نثق بقرارات شباب اليوم؟ لسماع الجواب على هذه الاسئلة واي سؤال اخر عندكم استمعوا الى برنامج : الشباب يتكلم برنامج بيناقش وبيعالج مشاكل الشباب حسب الكتاب المقدس تقدمه لنا الاخت ليديا نونه …

في حياتنا كمؤمنين محتاج الي بعض المحطات التي فيها نتغير ونختبر أمور لم نعرفها سابقا والتي من دورها ان تقودنا لعلاقته اروع مع الإله المحب وفي النهايه تقودنا الي علاقه حميمه ما أروعها وما اجملها